من الناحية الأخلاقيّة، الموديل مبني على فكرة تشجيع وجهات النظر والسلوك الأكثر إنصافًا، وتصميم الصفوف، المدارس، المجتمعات، السياسات القُطريّة وبالتالي المجتمع بأكمله بهذه الطريقة.
يحدد الإنصاف سقفًا أعلى من ذلك الذي يحدّده مفهوم المساواة. ولكي نكون منصفين حقًّا، علينا توفير ساعات تدريس إضافيّة وتعليم عالي الجودة للأطفال ذوي الاحتياجات الخاصّة، أبناء القادمين الجدد والأطفال من المجتمعات الضعيفة، مقارنة بساعات التدريس المخصّصة للأطفال من خلفيّات قويّة. سيظلّ توفير التربية والتعليم على قدم المساواة لأضعف الفئات في المجتمع أقلّ من الإنصاف.