“دمج سليم، إصغاء وتعلّم مستمرّ، مسار مضامين داعم وتمكينيّ، كلّها ساعدتنا في التطوّر معًا، وكما تقول المقولة المعروفة “الكلّ أكبر من جميع أجزائه”