“هذه هي سنتي الثانية في مدرسة في المجتمع اليهوديّ. كانت لي خلال السنة الكثير من الأحداث التي أثلجت صدري. طاقمي طاقم رائع، فنحن دائمًا الواحدة بجاتب الأخرى. أذكر أنّ المركّزة دعتني لتناول وجبة العيد في بيتها بمناسبة عيد الأنوار. أتيت مع بناتي وجلسنا وغنّينا، أشعلنا الشموع واستمتعنا معًا. كانت هذه أمسية لن أنساها طوال حياتي”. 

الرجاء اترك/ي عنوان بريدك الإلكترونيّ لتصلك نشرتنا